طرق علمية لتكبير الذكر
(بالتالي محتوى المقال) انقر للقفز للمحتوى المطلوب:
- 1 هل هناك طرق علمية لتكبير الذكر
- 1.1 هل استخدام طرق علمية لتكبير الذكر يزيد من الإشباع الجنسي؟
- 1.2 أهم طرق علمية لتكبير الذكر خضعت للتجارب والدراسات
- 1.3 هل الجراحة من طرق علمية لتكبير الذكر
- 1.4 هل الأدوية والمكملات الغذائية من طرق علمية لتكبير الذكر
- 1.5 هل تمارين الجلك من طرق علمية لتكبير الذكر
- 1.6 سبب الاهتمام بمعرفة طرق علمية لتكبير الذكر
هل هناك طرق علمية لتكبير الذكر
ليس هناك طرق علمية لتكبير الذكر وفقا للكثير من الدراسات العلمية المعتمدة، ورغم ذلك يقبل الكثير من الرجال على منتجات تدعي إطالة القضيب، ولكن نفت الكثير من الدراسات وجود فاعلية حقيقية في إطالة أو تكبير العضو الذكري من تلك المنتجات، وإن كان أفضلها يمكن أن يحسن من الرغبة الجنسية ومن تدفق الدورة الدموية في الشرايين.
بالتالي يُحسن من القدرة على الانتصاب الكامل فيصل القضيب إلى أقصى طول طبيعي له بعد امتلاء أنسجته بالدماء بكفاءة، ومع الوقاية من المخاطر الصحية وزيادة مستوى هرمون الذكورة وتحسين المزاج والحالة النفسية يمكن لبعض المنتجات بالفعل تحسين الانتصاب.
بما يوحي للرجل أن القضيب حدثت فيه استطالة، لكن هذا غير حقيقي كما أن أجهزة الطرد ربما تعطي إطالة مؤقتة لكنها ليست مستدامة على الإطلاق، كما أن تمارين إطالة القضيب أيضا لا يوجد دليل علمي مؤكد عليها.
هل استخدام طرق علمية لتكبير الذكر يزيد من الإشباع الجنسي؟
بينت الكثير من الدراسات والأبحاث أن حجم القضيب له أقل تأثير ممكن في تحقيق الإشباع الجنسي لدى الزوجين، حيث أن الاهم في العلاقة هو المودة عموما والحميمية من لمس وأحضان وتقبيل، فعندما تم استطلاع رأي النساء عما يرغبنه في الزوج المستقبلي.
أكدن أهمية الجاذبية والرعاية والاستماع وحس الفكاهة أيضا والقيم المشتركة، وقليلات للغاية أبدين اهتماما بحجم القضيب، لكن الكثير من الرجال يشعرون بطريقة مختلفة للغاية، ومتأكدون تقريبا أنه من دون حجم عضو ذكري ضخم سيتعرضون إلى الهجر أو يقابلون بعدم الرضا.
حيث ان هذه الفكرة في حد ذاتها تقلل من الإشباع الجنسي بين الطرفين، إذ يعتقد الرجل أنه غير قادر على إسعاد زوجته فلا يستطيع إسعادها فعلا، وإذا استجاب لبعض المنتجات وشعر بتحسن في طول القضيب عند الانتصاب سيهمل بالتالي أشياء وممارسات أخرى هي أهم مراحل كثيرة لدى المرأة فلا يتحقق الإشباع أيضا.
أهم طرق علمية لتكبير الذكر خضعت للتجارب والدراسات
ومع الاهتمام الكبير من مختلف الرجال حول العالم بتكبير العضو الذكري وتراجع الأداء الجنسي عموما لدى الكثير من الرجال وانتشار بعض المنتجات الوهمية التي تروج لتكبير القضيب، تم إجراء بعض الدراسات على بعض الطرق العلمية المثبة لتكبير القضيب وتوصلت إلى بعض الطرق العلمية التي يمكن أن تساهم أحيانا في تكبير القضيب حتى لو لفترة مؤقتة ومنها:
1. جهاز الأندروبينيس من طرق علمية لتكبير الذكر
كشفت دراستان منفصلتان عن أن استخدام جهاز الأندروبينيس لمدة 6 ساعات يوميا يمكن أن يؤدي إلى زيادة طفيفة للغاية في طول القضيب لا تتعدى 2 سم وربما تظهر هذه النتيجة بعد الاستخدام اليومي لمدة 3 أشهر على الأقل.
هذا يعتمد على كيفية استخدام الجهاز بكفاءة والانتظام عليه، وتؤكد الدراستان أن الأمر ليس بمعجزة على الإطلاق، كما أن الجهاز معقد للغاية، وحقيقة ارتداؤه يوميا لفترة طويلة على العضو الذكري يسبب الكثير من الإزعاج، كما أنه لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات عن هذا الموضوع، كما يمكن أن يؤدي إلى تلف الأعصاب أو إلى تكون جلطات دموية في أوردة القضيب.
2. مضخة القضيب
يمكن استخدام مضخات القضيب أو المضخات الفراغية في تكبير حجم القضيب، حيث أنها تستخدم أساسا في تحسين القدرة على الانتصاب، وبعض الناس يتخدمونها لتمرين القضيب، ويمكن أن يؤدي هذا الاستخدام في بعض الأحيان إلى إضافة حجم زائد إلى العضو الذكري، ولكن الإفراط في استخدامها يمكن أن يؤدي إلى تلف شديد في الأنسجة مع خطورة التعرض إلى مشاكل في حدوث الانتصاب.
3. أجهزة المشابك والحلقات
بعض الناس يلجأون إلى أجهزة المشابك والحلقات الدائرية في محاولة لتمديد وتكبير حجم العضو الذكري، ويتم وضعها بعد تحقيق الانتصاب بالفعل لمنع الدم من الانسحاب من القضيب مرة أخرى، ويمكن لهذه الحلقات أن تؤدي بالفعل إلى تكبير القضيب مؤقتا.
لكن ارتداؤها لأكثر من 30 دقيقة يمكن أن يؤدي إلى قطع تدفق الدم عن القضيب وتلف الأنسجة ومن ثم التعرض إلى المزيد من مشاكل الانتصاب مستقبلا.
4. الامتناع عن التدخين
من الطرق العلمية أيضا التي ثبتت فاعليتها بالفعل في زيادة حجم العضو الذكري هي الامتناع عن التدخين والكحول والمواد المخدرة، ومن بين كل هذه العناصر جاء التدخين في المرتبة الأولى من حيث التأثير على حجم العضو الذكري والتسبب احيانا في صغر حجمه.
إذ أن السجائر تحتوي على نحو 40 الف مادة كيميائية تؤثر بقوة على الشرايين وتضعف كثيرا من الانتصاب، كما تؤدي إلى تلف أنسجة الجسم عموما وأنسجة القضيب الحساسة خصوصا فلا تتجدد بشكل طبيعي ويمكن أن يؤدي الأمر إلى الضمور أو صغر حجم القضيب.
بالإضافة إلى تأثير المواد الكيميائية على مناطق استقبال الشهوة الجنسية والأعصاب في الدماغ مما يؤدي إلى تراجع الأداء الجنسي وتأخر وصول الإشارات الجنسية إلى الأعضاء التناسلية، لذا إذا كنت من المدخنين فلا تبحث عن طرق علمية لتكبير الذكر فقط ارمي السيجارة.
5. فقدان الوزن من طرق علمية لتكبير الذكر
أثبتت الكثير من الدراسات والابحاث قدرة فقدان الوزن على إضافة طول حقيقي إلى حجم القضيب، وخصوصا إذا كانت الدهون المفقودة في منطقة الخصر، إذ أن زيادة الوزن تؤدي إلى تراكم الدهون على قاعدة القضيب، كما تقلل من تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية.
عموما والقضيب خصوصا مما يؤدي إلى تناقص حجم العضو الذكري، لكن مع تمتع الرجل بالوزن السليم فإن القضيب لا يدخل في الأنسجة الدهنية الرخوة، كما تصل إمدادات الدم إليه بكفاءة ويتحسن الانتصاب وتزيد قدرة الرجل على إتمام العلاقة الحميمة بنجاح.
6. ممارسة التمارين الرياضية
تساعد التمارين الرياضية على تدفق الدم بكفاءة في الشرايين مما يزيد من وصول الدم إلى القصيب وامتلاء الانسجة الرخوة بشكل أفضل وبالتالي إضافة طول وحجم إلى العضو الذكري وزيادة القدرة على التحمل.
7. اتباع نظام غذائي صحي
لا تعتبر اللحوم والجبن من المأكولات الصديقة لحجم القضيب، حيث تزيد من سمية الدم وتؤدي إلى تراكم المزيد من الدهون في الشرايين والأوردة الدموية في الجسم عموما وفي المنطقة المحيطة بالقضيب خصوصا والتي تتسم بشرايين ضيقة.
بينما الفواكه والخضروات تحتوي على مضادات الأكسدة التي تخلص الجسم من الدهون ومن السموم وتؤدي إلى وصول أفضل للدم إلى القضيب، لذا يمكن تجربة يوم أو يومين في الأسبوع دون تناول لحوم أو جبن ثم انظر إلى الفرق.
هل الجراحة من طرق علمية لتكبير الذكر
يمكن بالفعل تحقيق حجم إضافي إلى طول العضو الذكري بأكثر من إجراء جراحي وفقا لحالة المريض وطول العضو الذكري والآثار الجانبية المحتملة، ومن أهم أنواع جراحة تكبير القضيب:
1. إطالة القضيب
وهي أكثر أنواع الجراحة شيوعا، ويتم فيها قطع الرباط الذي يربط عظام الحوض بالعضو الذكري، فيسمح هذا الإجراء بخروج عمود القضيب إلى الخارج حوالي بوصة واحدة أو 3 سم على الأكثر، وهذا الإجراء لا يُطيل القضيب بشكل فعلي، بل يكشف فقط الجزء الذي كان مخفيا، ويمكن أن يحتاج المريض إلى أوزان وأجهزة تمديد القضيب لمنعه من الدخول في منطقة الحوض مرة أخرى.
وتتم الجراحة عادة بإحداث شق صغير في أعلى قاعدة القضيب، ويحتوي هذا الإجراء على الكثير من المخاطر منها تلف الأعصاب التي تنقل الإحساس إلى القضيب مما يعني عدم القدرة على الانتصاب أو الانتصاب الضعيف.
2. توسيع القضيب:
وهي تستخدم أحيانا للرجال الذين يعتقدون أن القضيب رفيعا للغاية فيتم زرع دهون أو سيليكون أو ترقيع للأنسجة لزيادة الاتساع والحجم، ولكن تشير جمعية المسالك البولية الأمريكية على أن هذه الإجراءات ليست آمنة للغاية لزيادة حجم القضيب.
3. تعليق كيس الصفن
وهي من أكثر الإجراءات الجراحية حداثة وأكثرها أمانا إلى حد كبير، حيث يتم تعليق كيس الصفن أعلى رمح القضيب، مما يكشف عن المزيد من طول القضيب، ويجعله يبدو أطول، ويمكن أن تستغرق هذه الجراحة 20 دقيقة ويمكن إجراؤها في أحد العيادات الخارجية.
4. شفط الدهون وجراحة التجميل
يمكن لجراحة شفط الدهون من منطقة أسفل الخصر وحول الأعضاء التناسلية أن تكون من طرق علمية لتكبير الذكر، حيث أن تراكم الدهون سيؤدي إلى إخفاء جزء من القضيب، كما سيجعل إتمام العلاقة الحميمة أصعب، ويمكن اللجوء إلى هذه الجراحة إذا فشل الرجل بشكل كبير في التخلص من دهون العانة رغم خفض وزنه بشكل عام، ولكنها تحتوي على خطر النزيف.
5. زرع القضيب:
وهي مفيدة بالنسبة للرجال الذين يعانون من العجز الجنسي وفشل تام في الانتصاب، أو تعرضوا إلى حادثة أو صدمات أخرى، حيث يمكن لهذه الجراحة أن تعيد الحياة الجنسية إليهم من جديد، وتتم هذه الجراحة عن طريق عمليات غرس وزراعة مختلفة وعلى أكثر من مرحلة، وابسطها يكون بزرع اسطوانات السيليكون القابلة إلى الانحناء، ووضعها في غرف الانتصاب الموجودة في القضيب الطبيعي.
كما يمكن زرع خزان ومضخة حيث يتم إدخال الاسطوانات في القضيب وتوضع المضخة أسفل كيس الصفن بين الخصيتين، ثم يتم إدخال الأنبوب الذي يقوم بربط الاسطوانات إلى خزان السائل المنفصل والموجود أسفل عضلات البطن السفلية، ولتحقيق الانتصاب يتم الضغط على المضخة لنقل السوائل إلى القضيب وتحقيق الانتصاب.
ولكن الآثار الجانبية لكل نوع من انواع تلك الجراحات تجعل اللجوء إليها لابد أن يتم في أضيق واشد الحدود، إذ لا توجد إجراءات موحدة على مستوى العالم، وإن كانت بعض البلدان تنشر إعلانات الترويج إلى عمليات التجميل عموما وعمليات تكبير الذكر خصوصا لرفع مستويات السياحة العلاجية.
لكن الدراسات القليلة التي اجريت في هذا الخصوص ليست مشجعة إلى حد كبير، حيث تبين أن نسبة الرجال الذين خضعوا لهذه الإجراءات وشعروا بالرضا هي 35% فقط، ومن أهم الآثار السلبية لجراحة تكبير القضيب كل من:
-
العدوى
-
النزيف
-
تلف الأعصاب
-
انخفاض الحساسية وصعوبة تحقيق الانتصاب أو الفشل فيه تماما.
هل الأدوية والمكملات الغذائية من طرق علمية لتكبير الذكر
مع تزايد الكثير من منتجات تكبير العضو الذكري والتي تروج لها الشركات ووجود المئات من الناس الذين يشكرون في نتائجها فإن الأمر يمكن أن يكون مربكا للكثيرين بشأن هذه المنتجات، ولكن معظم هذه المنتجات توفر مكملات غذائية موجودة في الطعام وفي الفيتامينات العادية لزيادة هرمون التستوستيرون وزيادة تدفق الدورة الدموية والمساعدة على تحقيق انتصاب قوي.
مع تحسن تدفق الدماء وامتلاء كل أنسجة القضيب بالدماء يمكن أن يشعر الرجل بالفعل بزيادة في حجم القضيب عند الانتصاب، لكنها لن تكون ملحوظة على الإطلاق في حالة الارتخاء، لذا فإن تلك الأدوية يمكن أن تحسن من الاداء الجنسي العام، لكنها لن تساهم في زيادة علمية أو فعلية في طول القضيب.
هل تمارين الجلك من طرق علمية لتكبير الذكر
إن تمارين جلكينج عبارة عن طريقة يدوية لتمديد القضيب وزيادة حجمه، حيث يمسك الرجل رأس القضيب بإصبعيه ويمدده بنفس طريقة حلب اللبن، ومن خلال التدليك المنتظم والسحب فإن هذه العملية المستمرة يوميا يمكن أن تؤدي إلى تمدد في الأنسجة وبالتالي دخول نسبة أكبر من الدماء إلى القضيب فيزيد حجمه مع الانتصاب.
ولكن هذه الطريقة رغم فوائدها القليلة جدا إلا أنها تحتوي على مخاطر كبيرة تتمثل في الإصابة بمرض بيروني أو انحناء العضو الذكري وتكون ندوب على أنسجة القضيب ممع يعوق العملية الجنسية ويجعلها أكثر صعوبة، لذا لا يجب استخدامها دون محاذير أو دون إشراف طبي.
سبب الاهتمام بمعرفة طرق علمية لتكبير الذكر
بعد انتشار الكثير من المنتجات التي تروج لتكبير العضو الذكري، ومع الأهمية الشديدة التي يوليها الكثير من الرجال لهذا الموضوع ثبت فشل بعض المنتجات وضعف تأثير البعض الآخر، لذا بدأ البحث عن طرق علمية لتكبير الذكر حتى دون وجود حاجة فعلية لذلك، حيث يعتقد الكثير من الرجال أنهم لا يمتلكون العضو الذكري الملائم لإتمام العلاقة الحميمة، وهذا يعودة إلى أكثر من سبب:
1. عدم معرفة الحجم الطبيعي للعضو الذكري
من الصعب على الرجل معرفة الطول الطبيعي للعضو الذكري ما لم يكن دارسا لعلم التشريح، ومع انتشار منتجات تكبير القضيب المختلفة والتي توحي للجميع أن طول العضو الذكري منتصبا لابد ألا يقل عن 7 بوصات أو 17 سم على الأقل.
فإن الطول الطبيعي والملائم لإتمام العلاقة الحميمة بكفاءة والحصول على الإنجاب هو من 5.1- 5.8 بوصة أو من 13- 15 سم، لذا فالوهم الذي تروج له بعض الشركات يجعل الرجل يعتقد أن به خلل ما.
كما أن مشاهدة الأفلام الإباحية ورؤية طول عضو ذكري مبالغ فيه رغم أنها عادة تكون تقنيات تصوير وخداع بالكاميرا يساهم أيضا في زيادة المشكلة وتتراجع ثقة الرجل في نفسه، وهنا يبدأ العضو الذكري بالفعل في الانكماش نتيجة انخفاض الرغبة الجنسية والعزوف عن إقامة العلاقة الحميمة.
2. ضعف الانتصاب
إن ضعف الانتصاب أيضا من أسباب البحث عن طرق علمية لتكبير الذكر، حيث أنه مع العجز الجنسي يمكن أن يعاني الرجل من ضمور في أنسجة القضيب وبالتالي تناقص الطول والحجم، لذا يمكن أن تساعد بعض أدوية الضعف الجنسي على تحسين صحة القضيب عموما.
3. مرض بيروني
هو عبارة عن تكون نسيج ندبي في بطانة القضيب من الداخل، وينتح الأمر أحيانا عند التعرض إلى عدوى أثناء الجماع، وبالتالي يفقد القضيب مرونته ويصير منحنيا حتى مع الانتصاب مما يؤدي إلى شعور بأن القضيب صغيرا، لذا يمكن لإزالة الأنسجة المتندبة أن تحسن من الأمر.
4. استئصال البروستاتا:
مثال آخر على حالة تؤدي إلى شعور الرجل بأن قضيبه صغير ويحتاج إلى طرق علمية لتكبير الذكر هي عملية البروستاتا، حيث بعد إزالة الغدة يشعر الرجل أن القضيب أصبح أقصر، ولكن هذا تأثير مادي للجراحة نفسها ولا يؤثر على طول القضيب، وتعتبر الجراحة ضرورية للغاية في مكافحة السرطان، لذا يمكن استخدام بعض الطرق المذكورة لتحسين القدرة الجنسية عموما.
وهكذا فإن وجود طرق علمية لتكبير الذكر محل خلاف وجدال كبير بين الأطباء وخبراء الصحة الجنسية، ويتفق معظم إن لم يكن جميع الخبراء أن الحجم لا يمثل أي مشكلة في الوظيفة الجنسية ولا يتسبب في أي عوائق، لذا لا يجب اللجوء إلى تلك الطرق منعا لإصابة بالعجز الجنسي والعقم والعدوى وغيرها.
المراجع:
- Psychology today: The Rare Truth About Penis Size
- Qura: What are some scientifically proven methods for penis enlargement
- Gizmodo: Are There Any Scientifically Proven “Miracle” Methods to Enlarge Your Penis
- Medical Daily: The Truth About Penis Enlargement: What Works And What Doesn’t
- Men’s Journal: Can You Actually Make Your Penis Bigger
دعاء رمزي
الكاتبة دعاء رمزي حاصلة بكالوريوس إعلام قسم صحافة من جامعة القاهرة عام 2004, عملت في موقع بص وطل الإلكتروني ابتداء من عام 2005 إلى عام 2013 كمسؤولة رئيسية عن الباب الاجتماعي والعلاقات الزوجية، والرد على مشاكل القراء وترجمة مواضيع اجتماعية وطبيّة متخصصة ومحررة في أبواب السياسة والفن والأدب والتكنولوجيا.
كما وعملت مترجمة لمدة عام في مكتب نشر متخصص في الترجمة داخل جمهورية مصر العربية موحررة ومترجمة أخبار متنوعة بالمراسلة في موقع أكشنها السعودي من ينايرعام 2014 إلى أبريل 2015
وأضاف الى خبراتها العمل كمحررة ومترجمة بالمراسلة في موقع ياللابوك وفي موقع اليوم العربي من أكتوبر 2017 حتى ديسمبر 2017 ومحررة ديسك مركزي بالمراسلة في موقع "العرب اليوم" من أبريل 2015 وحتى فبراير 2018.
الآن تتفرغ دعاء رمزي بالعمل مع موقع موثّق لإنتاج المحتوى المعرفي المعمّق كمحترفة في مجال الترجمة الطبية والإجتماعية.




