متى تقل خصوبة المرأة
(بالتالي محتوى المقال) انقر للقفز للمحتوى المطلوب:
- 1 متى تقل خصوبة المرأة
- 1.1 1. البدانة
- 1.2 2. النحافة الزائدة
- 1.3 3. التقدم في العمر
- 1.4 4. الوراثة
- 1.5 5. الكيماويات المنزلية
- 1.6 6. التدخين
- 1.7 7. الكحول
- 1.8 8. الرضاعة
- 1.9 9. الإفراط في ممارسة الرياضة
- 1.10 10. وسائل منع الحمل التي تعتمد على الهرمونات
- 1.11 11. أمراض الغدة الدرقية
- 1.12 12. الكافيين
- 1.13 13. المشكلات الصحية
- 1.14 14. الصحة الجنسية للمرأة
- 1.15 15. الضغوط العصبية
- 1.16 16. التاريخ المرضي
- 1.17 17. الهرمونات
عند سؤال أحدهم متى تقل خصوبة المرأة فعادة ما تكون الإجابة هي بالتقدم في العمر واقتراب المرأة من سن انقطاع الطمث، إلا أن المرأة قد تعاني من انخفاض مستويات الخصوبة قبل ذلك بكثير وفي مراحل الشباب التي من المفترض أن تكون خلالها في أعلى مستويات الخصوبة.
ولذلك فإن الاجابة عن السؤال السابق متى تقل خصوبة المرأة يبدو اكثر تعقيدا إذ أن العوامل البيئية ونمط الحياة وغيرها من المؤثرات يمكنها أيضا أن تتسبب في إنخفاض خصوبة المرأة وتقليل فرصها في الحصول على طفل.
والمرأة التي تريد الحصول على طفل عليها أن تعلم ما الذي يرفع من مستويات الخصوبة وأيضا متى تقل خصوبة المرأة وما هي العوامل التي تؤثر على الخصوبة وهو ما سيرد ذكره بالتفصيل في الفقرات التالية.
متى تقل خصوبة المرأة
1. البدانة
إن زيادة الوزن وحمل عدة كيلو جرامات من الدهون الزائدة يمكنها أن تقلل فرص المرأة في الحصول على طفل وتقلل من مستويات الخصوبة، وكلما زاد وزن المرأة عن الحدود الصحية كلما أثر ذلك على وظائف المبيض وانخفضت كفائته.
وفي دراسة نشرت في دورية الخصوبة والعقم في عام 2009 جاء أن المرأة التي تكون بدينة في سن 18 عاما تكون عرضة للإصابة بمتلازمة تكيس المبايض وتعاني من انخفاض مستويات الخصوبة وتعد متلازمة تكيس المبايض من اكثر المشكلات التي تنتج عن اضطراب الهرمونات شيوعا لدى النساء في سن الإنجاب وهي أيضا أحد اسباب العقم.
2. النحافة الزائدة
كما أن زيادة دهون الجسم يمكنها أن تؤثر على خصوبة المرأة فإن إنخفاض كتلة الجسم عن المعدلات الطبيعية يمكنه أيضا أن يؤثر على قدرة المرأة على الإنجاب فعند إنخفاض وزن الجسم عن حد معين ينخفض انتاج هرمون الليبتين المسؤول عن شعور الإنسان بالجوع والشبع.
ويرتبط انخفاض مستويات الليبتين بغياب الدورة الشهرية، وبحسب دراسة أجريت في جامعة هارفارد في عام 2009 فإن الحفاظ على وزن صحي قريب من كتلة الجسم المثالية يحسن من قدرة المرأة على الإنجاب، ويمكن عمل ذلك باتباع نمط حياة صحي وتناول الأغذية المناسبة.
3. التقدم في العمر
إن الإقتراب من مرحلة إنقطاع الطمث يحدد أيضا متى تقل خصوبة المرأة وهو ما يحدث خلال المرحلة العمرية من 40 الى 50 عاما وهي في هذه الحالة لا يتمكن جسدها من اطلاق بويضات جديدة ما يعني أنها قد فقدت فعليا القدرة على الإنجاب.
وكلما اقتربت المرأة من سن اليأس و بدأت اعراض انقطاع الدورة الشهرية بالظهور ينخفض نشاط المبيض وقدرته على انتاج البويضات وتضطرب الدورة الشهرية فيما يعرف باسم مرحلة ما قبل انقطاع الطمث ولا يوجد عمر محدد تفقد فيه النساء جميعا قدرتهن على الإنجاب، ولكن وبوجه عام تقل درجة خصوبة المرأة بعد سن 35 سنة.
ويختلف سن انقطاع الطمث من امرأة إلى أخرى وقد تصل امرأة إلى مرحلة انقطاع الطمث في عمر مبكر بينما تظل أخريات قادرات على الحمل حتى مراحل متأخرة من العمر ومن المهم لكل امرأة تعاني من مشكلة في الخصوبة وتريد أن تعرف متى تنخفض خصوبة المرأة أن تخضع للفحوصات الطبية اللازمة.
4. الوراثة
لمعرفة متى تقل خصوبة المرأة عليها أن تسأل أمها متى بدأت لديها مرحلة انقطاع الطمث فإذا ما بدأت لديها في مرحلة مبكرة فربما ستبدأ لديك أيضا في مرحلة مبكرة من العمر.
وكل امرأة تولد بعدد محدد من البويضات وهناك جينات مسؤولة عن زيادة هذا العدد أو نقصانه وهذه الجينات مسؤولة أيضا عن المدة التي يتم فيها إطلاق هذه البويضات وما إذا كانت ستستخدم في مرحلة قصيرة أو على سنوات أطول.
ولكن ليس من المؤكد أنك ستمري بما مرت به أمك بشكل كامل فالعوامل الخارجية يمكنها ان تحدثا أثرا في حياة كل منكما أيضا وما تعرضتِ له أنت قد يختلف عما تعرضت له والدتك.
5. الكيماويات المنزلية
التعرض للتلوث والمبيدات والمواد الصناعية يمكنها أن تؤثر على خصوبة الرجال والنساء على حد سواء حيث تنخفض إمكانية حصولهما على طفل بنسبة 29% بحسب دراسة نشرت في عام 2013 الصحة والبيئة.
وفي عام 2015 أجرت جامعة واشنطن دراسة أخرى كانت نتيجتها أرتباط 15 مادة كيماوية شائعة الاستخدام بانقطاع الطمث المبكر، ومن هذه المركبات الفيثالات التي يتم انتاج بعض أنواع المواد البلاستيكية منها وهي عادة ما تتواجد في منتجات العناية الشخصية مثل العطور وطلاء الأظافر، وكذلك بعض أنواع المبيدات الحشرية وغيرها من المركبات ذات السمية العالية.
6. التدخين
التدخين يمكن أن يؤثر سلبا على الأجنة ونموها وتطورها، وليس ذلك فحسب فالتدخين يمكن أن يؤثر على قدرة المرأة على الحصول على طفل. فالتدخين يعد السبب الرئيسي وراء 13% من حالات العقم بحسب الجمعية الأمريكية لطب التكاثر، وأشارت دراسة نشرت في عام 2014 غلى أن تدخين المرأة يمكنه أن يؤثر على درجة خصوبة طفلها.
إن التدخين ودخان السجائر يمكن أن يتضارب مع هرمونات الجسم ويتسبب في تلف المادة الوراثية وحتى النساء اللاتي يدخن عدد قليل من السجائر أو يتعرضن للتدخين السلبي يمكن أن تتأثر لديهن درجة الخصوبة بتأثر الهرمونات واضطراب وظائف الغدد الصماء.
7. الكحول
يحذر الأطباء النساء من تناول أكثر من مشروب كحولي واحد يوميا حيث أن ذلك يمكن أن يزيد من مخاطر حدوث عيوب التبويض واشارت دراسة سويدية اشتملت على فحص 7000 امرأة واستمرت لمدة 18 عام أن الافراط في تناول الكحول يؤثر على القدرة على الإنجاب.
وبوجه عام فإن النساء جميعا عليهن التوقف عن تناول المشروبات الكحولية بشكل كامل خلال مراحل الحمل وخاصة في المرحلة الأولى من الحمل وحتى عند التخطيط للحصول على طفل وقبل الحمل.
8. الرضاعة
إن ما يشاع في بعض الأوساط حول قدرة الرضاعة الطبيعية على منع الحمل أمر غير صحيح في الكثير من الحالات حيث أن المرضع يمكنها أن تحمل في بعض الحالات، ويختلف الأمر من امرأة إلى أخرى فبعض النساء تنخفض لديهن الخصوبة خلال فترة الإرضاع بينما لا تتأثر خصوبة الأخريات.
ولذلك فإن المرأة التي ولدت حديثا وتريد تأجيل أو منع حدوث حمل جديد عليها أختيار وسيلة منع حمل مناسبة لتجنب حدوث حمل في تلك الفترة والأمهات اللاتي لا يمانعن في الحصول على طفل أخر ليس عليهن القلق بهذا الشأن.
إذا كانت الرضاعة تؤثر على قدرتها على الإنجاب يمكنها أن تناقش مع طبيبها متى تنخفض خصوبة المرأة ومتى يمكنها أن تستعيد قدرتها على الإنجاب خلال فترة الرضاعة وعموما فلا ينصح بالحمل مجددا قبل مرور عام على الأقل على ولادة الطفل.
9. الإفراط في ممارسة الرياضة
إن ممارسة الرياضة يمكنها أن تمنح جسمك الرشاقة والقوة والطاقة وهي من الأمور المهمة للحفاظ على لياقتك وقدرتك على الإنجاب إلا أن الإفراط في ممارسة الرياضة يمكن أن يكون له نتيجة عكسية على الجسم وعلى عملية التبويض بوجه خاص.
اشارت دراسة نشرتها دورية الخصوبة والعقم في عام 2012 غلى أن ممارسة المرأة الرياضة لأكثر من خمسة ساعات إسبوعيا يمكن أن تقلل من قدرتها على الحمل.
ويظهر ذلك واضحا من خلال اضطراب دورتها الشهرية حيث يمكن أن تغيب الدورة الشهرية في هذه الحالة بشكل كامل ويمكن أيضا أن تكون أخف وتبقى لوقت أقصر من المعتاد.
فإذا كنتِ تمارسين التمرينات الرياضية ولاحظت تغير في دورتك الشهرية من حيث كثافتها أو عدد الأيام التي تبقى خلالها فعليك استشارة الطبيب بهذا الشأن.
10. وسائل منع الحمل التي تعتمد على الهرمونات
بمجرد أن تتوقف المرأة عن استخدام وسائل منع الحمل يمكنها أن تستعيد قدرتها على الإنجاب خلال شهر ولكن متى تقل خصوبة المرأة نتيجة استخدام وسائل منع الحمل؟
عادة ما يحدث ذلك عند استخدام حقن الهرمونات التي تمنع الحمل حيث أن لها القدرة على منع الحمل لفترة تتتراوح بين 12 – 14 إسبوعا تقريبا وهي الفترة التي يمكن للمرأة التي تستخدم حقن منع الحمل أن تنخفض لديها الخصوبة بعد التوقف عن أخذ هذا النوع من الحقن.
ويختلف الأمر من امرأة إلى اخرى عند الحديث عن وسائل منع الحمل فبينما تحمل بعض النساء خلال شهر واحد من توقفها عن استخدام وسيلة منع الحمل قد يستغرق الأمر بالنسبة للأخريات عام كامل.
11. أمراض الغدة الدرقية
الغدة الدرقية من الأمور التي تحدد أيضا متى تنخفض خصوبة المرأة وبحسب دراسة نشرت في عام 2015 في دورية النساء والتوليد فإن وظائف الغدة الدرقية يمكنها أن تؤثر على التبويض والحمل وتتسبب في مشكلات في الإخصاب في بعض الحالات.
ولذلك وعندما تعاني المرأة من انخفاض الخصوبة يجب أن تقوم بعمل فحوصات لنشاط الغدة الدرقية للتأكد من أن نشاطها ليس أكبر أو أقل من المعدلات الطبيعية والأشخاص الذين يعانون من امراض الغدة الدرقية يمكن أن تظهر عليهم أعراض واضحة لا تخطئها عين الطبيب الخبير.
12. الكافيين
إذا كنتِ من عشاق القهوة فربما تجدي صعوبات في الحصول على حمل، وهو ما أشارت إليه دراسة نشرت في دورية كلية الطب بجامعة نيفادا حيث تبين أن الكافيين يمكن أن يؤثر على قدرة العضلات على الإنقباض وخاصة العضلات التي تساعد البويضة على السفر من المبيض خلال قناة فالوب وحتى تصل الى الرحم.
وأشارت دراسة دنماركية نشرت في عام 2012 إلى أن تناول المرأة لخمسة أكواب من القهوة أو أكثر يوميا يمكن أن يقلل من فرص حملها من خلال تقنيات مساعدة الإخصاب وأطفال الأنابيب بمقدار النصف.
وتعتبر الدراسة أن الكافيين له تأثير على الإنجاب بينما تشير دراسات أخرى إلى أن الكافيين لا يؤثر على الإنجاب بأي صورة من الصور وعلى أي حال فإذا كنتِ تعانين من مشكلة في الإخصاب فإن الأمر يستحق منك التخلي عن الكافيين للحصول على طفل طالما كان ذلك يمكنه ان يحدث أي أثر ويرفع من فرصك في الإنجاب.
13. المشكلات الصحية
إن وجود بعض المشكلات الصحية في الجهاز التناسلي للمرأة من الأمور التي تحدد أيضا متى تنخفض خصوبة المرأة كما هو الحال عند الإصابة بتكيس المبيض أو بطانة الرحم المهاجرة أو تليف الرحم، فكل هذه العوامل الصحية يمكنها أن تؤثر على خصوبة المرأة.
كذلك فإن إصابة المرأة بأحد أمراض المناعة الذاتية مثل مرض الذئبة أو الروماتويد يمكن أن يصعب من عملية الإخصاب حيث يمكن لجسد المرأة في هذه الحالات أن يرفض البويضة المخصبة، أو أن يهاجم جسم المرأة الحيوانات المنوية لزوجها.
ولا يعني وجود أي من هذه المشكلات الصحية أن المرأة لا يمكنها أن تحمل ولكنه فقط يصعب من الأمر وتحتاج المرأة في هذه الحالة إلى رعاية متخصصة من أجل الحمل والإنجاب.
14. الصحة الجنسية للمرأة
بعض الأمراض التي تنتقل عبر الممارسات الجنسية الغير محمية مثل مرض الكلاميديا أو السيلان يمكن أن تتسبب في حدوث إلتهابات في الحوض وتكون أحد العوامل التي تتدخل في تحديد متى تقل خصوبة المرأة فالكلاميديا على سبيل المثال يمكنها أن تتسبب في تلف قناتي فالوب بدون ظهور أي أعراض أخرى.
الكثير من النساء لا يعرفن أنهن مصابات بالمرض إلا عند الكشف عن أسباب تأخر الحمل ومن الجدير بالذكر أن التهابات المهبل مثل العدوى الفطرية بالخميرة المبيضة لا تؤثر على خصوبة المرأة وقدرتها على الحمل.
15. الضغوط العصبية
المرأة التي تعاني من الضغوط العصبية وترتفع لديها نسبة وجود الهرمونات التي ترتبط بالضغوط العصبية في الدم تقل فرصها في حدوث حمل واشارت دراسة نشرت في عام 2014 في دورية التكاثر البشري إلى أن الضغوط العصبية وحدها كانت السبب وراء الكثير من حالات العقم.
ونصحت الدراسة المرأة التي حاولت لعدة شهور أن تحمل بدون جدوى بتلقي علاج لإدارة الضغوط العصبية وإن الضغوط العصبية وبدون أدنى شك يمكنها أن تؤثر على الهرمونات المسؤولة عن خصوبة المرأة والمسؤولة عن عملية التبويض والضغط العصبي ربما يكون جيدا في بعض الحالات ولكن الكثير من الضغط العصبي دائما ما يأتي بنتائج عكسية.
16. التاريخ المرضي
بعض الأدوية والعلاجات لسوء الحظ يمكنها أن تؤثر سلبا على خصوبة المرأة وكذلك إجراء جراحات في المبيض على بسيل المثال لإزالةالتكيس أو لعلاج بطانة الرحم المهاجرة يمكنها أن تتسبب في تدمير المبيض أو تقليل كفائته.
العلاج الكيماوي أيضا له دور كبير في تقليل خصوبة المرأة كذلك العلاج الإشعاعي على الرغم من أهمية هذه العلاجات لإنقاذ أرواح مرضى السرطان إلا أنها قد تدمر ايضا البويضات وتتسبب في حدوث انقطاع مبكر للطمث.
ويبقى الحل لهذه المشكلة هو إجراء عملية تجميد للبويضات قبل الشروع في نيل العلاج الكيماوي أو الإشعاعي حيث يمكن استخدام هذه البويضات لاحقا في الحصول على طفل بواسطة تقنيات مساعدة الإخصاب.
وعلى المرأة قبل أن تقوم بعمل اي اجراء طبي يمكنه أن يؤثر على خصوبتها لاحقا أن تحدث إلى طبيبها حول إمكانية تجميد بويضاتها وعلى المرأة أيضا أن تقوم باجراء فحص للأمراض المنقولة جنسيا من حين إلى أخر وحتى ولو لم تعاني من أي أعراض ظاهرة.
17. الهرمونات
إن الهرمونات هي التي تلعب الدور الأكبر في الخصوبة والتي تحدد متى تنخفض خصوبة المرأة والهرمونات هي الرسائل الكيميائية التي تنتقل بين الغدد وأعضاء الجسم واي تغيير في مستويات هذه الهرمونات يمكن أن يغير من وظائف هذه الأعضاء.
ومن الهرمونات التي تؤثر في خصوبة المرأة الهرمون المطلق لللجونادوتروفين والهرمون الناهي (إل إتش) والهرمون البادئ للتبويض (إف إس إتش) والاستروجين والبروجيستيرون.
يجب أن يتواجد كل هرمون من هؤلاء في الوقت المناسب بالتركيز المناسب لتتمكن المرأة من الحمل وتكون درجة خصوبتها في مستوى جيد فالنسبة الصحيحة من هرمون البروجيسترون تنظم من الدورة الشهرية وتساعد على انزراع البويضة المخصبة في الرحم.
أما زيادة بعض الهرمونات الأخري الغير مسؤولة عن التبويض فيمكن أن يتسبب في تاثيرات كبيرة على انتظام عمل الجسم أحد أهم المشكلات التي تنشأ عن اضطراب الهرمونات هي مشكلة تكيس المبايض المسؤولة عن نسبة كبيرة من حالات العقم ويمكن في هذه الحالة أن يصف الطبيب للمرأة الأدوية التي يمكن عبرها تنظيم مستويات الهرمونات في جسدها.
المراجع:
- Health: 15 Factors That Affect a Woman’s Fertility
- Extend Fertility: The top 6 factors that affect a woman’s fertility
قد يهمك ايضا :
حنان محمد
حنان محمد تمتلك قاعدة معرفية ذات اساس طبّي, تخرجت من جامعة عين شمس في مصر بتخصص علم الأحياء الدقيقة المجهري عام 1991 و عملت لسنوات عديدة في المختبرات الطبية مما ادى الى اثراء معلوماتها الطبيّة بشكل واسع. وتمتلك حنان محمد مهارات اجراء التحاليال الطبية بأنواعها وتحليل ارتباطاتها ونتائجها بالتغذية والأمراض المختلفة. تعمل حنان مع موقع موثق ككتاتبة محترفة في المجال الطبي المتخصص والتغذية.